أسباب تأخر نمو اللغة :
1- الحرمان الحسي:
نلاحظ أن بعض الأطفال يعانون من التهابات في الأذن الوسطى تؤدي إلى ضعف السمع أو تؤدي لضعف التمييز السمعي.
2- الإصابات الدماغية :
إصابة مراكز اللغة والكلام عند الطفل تؤدي لضعف اللغة ونلاحظ الأطفال الذين تعرضوا لنقص الأوكسجين أو لديهم نشاط زائد يؤثر على مراكز الدماغ
3- القدرة العقلية :
يتفاوت تأثير المشكلة الذهنية فى اللغة فالقصور الذهني البسيط غير
القصور الذهني
المتوسط أو الشديد ، تد ني القدرات العقلية يسهم فى تأخر نمو اللغة .1- الحرمان الحسي:
نلاحظ أن بعض الأطفال يعانون من التهابات في الأذن الوسطى تؤدي إلى ضعف السمع أو تؤدي لضعف التمييز السمعي.
2- الإصابات الدماغية :
إصابة مراكز اللغة والكلام عند الطفل تؤدي لضعف اللغة ونلاحظ الأطفال الذين تعرضوا لنقص الأوكسجين أو لديهم نشاط زائد يؤثر على مراكز الدماغ
3- القدرة العقلية :
يتفاوت تأثير المشكلة الذهنية فى اللغة فالقصور الذهني البسيط غير
4- الاضطرابات النفسية :
شعور الطفل بالدونية والإهمال وعدم الثقة بنفسه وانعدام الحافز بسبب نفور أو انشغال الأهل ، أو التدليل والحماية الزائدة يؤدي لاضطراب الحالة النفسية ومنها يؤثر على اللغة لوجود الابن في حيز الأسرة فقط دون انفتاح .
5- الحرمان البيئي:
عدم وعي الأسرة بحالة الابن وعدم وفرة الإمكانيات الموجودة بالمنزل تؤدي لاضطراب اللغة ، تفاوت البيئة وتغييرها أكثر من مرة يؤدي إلى التشتت
6- إعاقات مصاحبة:
بعض الأطفال الذين بهم إعاقة بدنية يؤدي لضعف اللغة والمصحوبين بسمات توحد.
7- تأخر لغوي غير محدد :
يوجد بعض الحالات لديها تأخر فى نمو اللغة غير محددة الأسباب التي أدت إلى تأخر القدرات اللغة وتطورها
الشروط الواجب توافرها لكي يتكلم الطفل
هناك شروط أساسية يجب أن تتوفر لكي يستطيع الطفل أن يتكلم ، و سنردها بالتالي :
( الاستطاعة ، المعرفة ، الإرادة )
الاستطاعة :أن يستطيع أن يتكلم ,مقدرة على التمييز السمعي .مقدرة ذهنيه مناسبة
مقدرة فسيولوجية ( أعضاء الكلام سليمة : لسان- فكين- أسنان - تنفس )
المعرفة:أن يعرف أن يتكلم
يتوقف هذا على التجارب التي تعرض لها ( روائح - مذاق - أصوات- لمس - مثيرات بصرية ) ومدى نجاح الأم أو المعلم في ترجمة هذه التجارب إلى كلمات بسيطة تكون مفهومة للطفل ومتفقة مع الموقف .
الإرادة :أن يريد أن يتكلم
يُترك للطفل مجال للتعبير عن احتياجاته لا نسرع بتلبيتها قبل أن ينطق بها فيفقد الحافز على الكلام.
يهيأ للطفل جو غير متوتر يتأكد فيه أن البالغ سيستمع إليه دون تهديد بأسئلة أو طلبات أو بذنب مرتبط بالكلام .
إذا وجد المعلم نفسه مع الطفل لديه تأخر في نمو اللغة عليه أن يسأل أي الشروط السابقة غير متوافرة في هذا الطفل وكيفية التغلب على هذا النقص .
0 comments:
Post a Comment